مدونـة رئيــس الملائكــة روفائيـــل
بسم الآب والابن والروح القدس اله واحد امين : مدونة رئيس الملائكة روفائيل ترحب بكم : افرحوا فى الرب كل حين واقول ايضا افرحوا
موسوعات
كتب مسيحية
تأملات
مواقع مسيحية
سمعيات و مرئيات
اباء الكنيسة
ترانيم
الحان
القداس الالهى
صور
افلام مسيحية
الكتاب المقدس
skip to main
|
skip to sidebar
الصفحات
الصفحة الرئيسية
ميامرماراسحق ـ الجزءالثانى ـ الميمر الثالث ( كامل ) ــ كيف ومتى يثبت العقل بلا تصورات وقت الصلاة
الميمر الثالث
قياس ذوي المعرفة النفسانية الروحيات حسب الجسد ،
الســبب في عـــدم تحـــــررنا منــه ،
و كيف يمكن للعقل الارتفاع عن هذا ،
و كيف ومتى يثبت العقل بلا تصورات وقت الصلاة
المحتويات
:
1ـ
لا نهتــم إلا بالله :
2ـ
ترابـــط الفضـائل :
3ـ
تشـــتيت العقـــل :
4ـ
الصـــلاة ليــــــلاً :
5ـ
أهمية الســـــكون :
6ـ
جهـادات الجســـد :
7ـ
حركــات الفكـــــر :
8ـ
ضبــط الحــــواس :
9ـ
التجـــــــــــــــارب :
10ـ
الرحمــــــــــــــة :
11
ـ
توقــع المـــــوت :
12ـ
الســـــــــــكوت :
اكمل القراءة
|
comments
مزيد من المعلومات »
ميامرماراسحق ـ الجزءالثانى ـ الميمر الرابع ( كامل ) ــ الأسباب التي من أجلها يترك الله التجارب على محبيه
الميمر الرابع
في الأسباب التي من أجلها
يترك الله التجارب على محبيه
المحتوبات :
1ـ
أســـــباب التجــــــــارب :
2ـ
لا نسـأل عمل أعجوبة :
3ـ
الفضيـــلة و الجهـــــــــاد :
4ـ
لكم ضيـــــــــــــــــــــــق :
5ـ
ما أكــــرب الطـــــــــريق :
6ـ
الغــــيرة الروحيـــــــــــــة :
7ـ
الاتضـاع يجلب المواهـب :
8ـ
الفضيــــلة و الأحـــــــزان :
9ـ
الكبريــــــــــــــــــــــــــاء :
10ـ
تغيرات تحدث في العقل:
11ـ
تمــــــــيز الأفكـــــــــــــار :
اكمل القراءة
|
comments
مزيد من المعلومات »
ميامرماراسحق ـ الجزءالثانى ـ الميمر الخامس ( كامل ) ــ العمل في الوحدة ، وسهر الليالي ، وكيف ينبغي السلوك فيه ، والمواهب الإلهية
الميمر الخامس
العمل في الوحدة ، و سهر الليالي ،
و كيف ينبغي السلوك فيه ،
و المواهب الإلهية
المحتــــــــويات
:
1ـ
البٍســـــــــــــــــــــاطة :
2ـ
كيـــــف نصــــــــــــلي :
3ـ
التمتع بحلاوة المزامير :
4ـ
نصائح بشـأن الصـــلاة :
5ـ
القــــــــــــــــــــــــراءة :
6ـ
الصمــــت و الســــكون :
7ـ
اســــتمرار الجهــــــــاد :
8ـ
الجهـــــــاد ليــــــــــــلاً :
9ـ
لا تثــــــق بنفســـــــك :
10ـ
يرحــــــم من يشـــــاء :
11ـ
الاستعلانات و المناظر:
اكمل القراءة
|
comments
مزيد من المعلومات »
ميامرماراسحق ـ الجزءالثانى ـ الميمر السادس ( كامل ) ــ ما يتميز به السكون ـ حد الصلاة وبعده لا تكون صلاة.
الميمر السادس
ما يتميز به السكون
حد الصلاة و بعده لا تكون صلاة
المحتـــــــــــويات :
1ـ
النظــــــــــر بالصــــــــلاة :
2ـ
الدهــــــــــــــــــــــــــش :
3ـ
ما بعد الصلاة الطاهــــرة :
4ـ
نعمة تعطي وقت الصلاة :
5ـ
عن المعرفة الحقيقيــــة :
6ـ
تحقــــير ولـــوم الــــــذات :
اكمل القراءة
|
comments
مزيد من المعلومات »
ميامرماراسحق ـ الجزءالثانى ـ الميمر السابع ( كامل ) ــ ما تطلب النفس الغوص فيه بعيداً عن الأفكار المادية .
الميمر السابع
ما تطلب النفس الغوص فيه
بعيداً عن الأفكار المادية
كل شـــــيء
يختفـــــي عــــــن الأدنـــــى منــــــه ،
ليس بسبب
وجود أجسام أخرى حاجزة بينهما ،
و لا بسبب خواص طبيعته
,
بحيث أنه :
إذا شاء يقدر أن يظهـــر خفاياه ، لكـــن كل شيء ( أي المخلوقات )
التي لها
جوهر معقول
( أي روحاني )
خواصها ليست منفصلة عنهــا
بل موجــــــودة داخـــــــــل حركــــــــــــاتها ( أي طبيعتهـــــــــــــــا
)
،
و تستطيع بالأكثر
إذا ما غاصت وتعمقت
(
في الروحانيات
)
بزيادة
يمكنها بدون أي وسيط قبول النور الأول.
اكمل القراءة
|
comments
مزيد من المعلومات »
ميامرماراسحق ـ الجزءالثانى ـ الميمر الثامن ( كامل ) ــ علي رتب المعرفة الثلاث .
الميمر الثامن
علي رتب المعرفة الثلاث
و علي إيمان النفس والأسرار المخفية فيها ،
و إيضاح مقدار تضارب معرفة هذا العالم
ووسائلها مع بساطة الإيمان
موضوعــات الميمـــر :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إيمان النفس والأسرار المخفية فيها
:
المعـــــــــــرفة البشــرية :
المعرفة مطلوبة للفضـائل :
الرتبـة الأولى للمعــــــرفة :
الرتبة الثانيـة من المعرفة :
الرتبة الثالثـة من المعرفة :
الأنواع الثلاثة للمعــــــرفة :
في مقاصد أخرى من أنواع المعرفة :
اكمل القراءة
|
comments
مزيد من المعلومات »
ميامرماراسحق ـ الجزءالثانى ـ الميمر التاسع ( 3 اجراء ) ــ تعاليم يجب تذكرها على الدوام .
الميمر التاسع ( 3 اجزاء )
تعاليم يجب تذكرها على الدوام
ج1
ج2
ج3
تعاليم
يجــب تذكرهــا دائمـــاً :
مما ســمع ونــظر من الشـيوخ :
التفاوض مع الله في الســـكون :
المحبـــــــــــــــــــــــــــــــــــة :
تدبير المتوحــدين شبه الملائكة :
أشياء تحفــظ يقظـة النفـــــــس:
التنعــــــم بالمزامــــــــــــــير :
تأمـلات في رموز السبت والأحد :
ضرورة الاتضاع و
الفضائل والأحزان :
الأفكــــــار المضــــــــــــــادة :
تغيرات الضمير والتي تميز بالصلاة
:
اجزاء الميمر التاسع :
الجزء (1) : تعاليم يجب تذكرها على الدوام
.
الجزء (2) : مما سمع ونظر من الشيوخ
.
الجزء (3) : التفاوض مع اللــــه في السكون
.
موضوعات
الميمر (التاسع) الجزء الثانى .
ميمر8
علي رتب المعرفة الثلاث.
الجــــزء الثـــــاني
ميمر10
الفضائل ،المحبة، الاتضاع.
الذهاب الى
:
فهرس ميامر مار اسحق ـ الجزءالثانى ـ الميــــمر بالكامل .
فهرس ميامر مار اسحق ـ الجزءالثانى ـ موضوعات الميمر .
اكمل القراءة
|
comments
ميامرماراسحق ـ الجزءالثانى ـ الميمر التاسع ( 3 اجراء ) ج 1 ــ تعاليم يجب تذكرها على الدوام .
الميمر التاسع ( ج1 )
تعاليم يجب تذكرها على الدوام
الموضوعات :
ج1
ج2
ج3
تعاليم
يجــب تذكرهــا دائمـــاً :
مما ســمع ونــظر من الشـيوخ :
التفاوض مع الله في الســـكون :
المحبـــــــــــــــــــــــــــــــــــة :
تدبير المتوحــدين شبه الملائكة :
أشياء تحفــظ يقظـة النفـــــــس:
التنعــــــم بالمزامــــــــــــــير :
تأمـلات في رموز السبت والأحد :
ضرورة الاتضاع و
الفضائل والأحزان :
الأفكــــــار المضــــــــــــــادة :
تغيرات الضمير والتي تميز بالصلاة
:
الوحـــــــــــــــــــــــــدة :
+ على الإنســـــــــــان
أن
يســـــأل في صـلاته
بثقـــة
و
اتكــــــال عـــلى الله
فهــذا
جـــــانب كبـــــــير مـــــن
مواهـــب الإيمـــــــان ،
والإيمـان الحقيقي بالله
ليـس هـو
صحة العقيـدة
ـ و إن كانت هذه
أم
الإيمان ـ
بل أعني
أيضـــــاً
أن تـــــري النفـــس
حقيقـــــــــة الله
من خلال
القـــوة
التي تســير بها في
تدابـير الفضيـلة .
وإذا وجـــــــــــدت
في الكتب المقدسة
الإيمان
مختلطاً مع
التدابير
( أي
الحياة الفاضلة
)
فلا تتصـور أن معنى
الإيمان
ينصــب على صحــــة
العقيـــــدة فقـــط ،
لأن الإيمــــــــــــــان
الذي يعطـي الاقتنـاع و الثقــة
لا يطــــلب
من غــــير المعمــــــدين
أو من الذين زاغت ضمــــائرهم
عن معــرفة
الحــق أي الهراطقــــــة .
بل الإيمان الحقيقي :
يظهر ذاته في النفس على
قدر
تعمقها في الســيرة
(
الفاضلة
)
بقصد
و
غرض
كما يليق
بوصايا
سيدنا
التي هي
نور النفس وضيائها
.
+ الهـــذيذ الدائــم
في الكـــتب يرســم في
العقـــل
تذكــــارات ( أي أفكـــــــــاراً )
نافعــــــــــــــــة
للتحفظ
و
الاحتراس
من
الآلام ،ولدوام
محبة الله
و
طهارة الصلاة ،
فالكتب ترشدنا
و تقــوم أمامنـــا
طريق الســلامة
التي وطــأتها
أقدام القديسين .
+
لا تتكل
عــــلي
تلاوة الألفاظ
في
الصــلاة
،
إذا لم
تقترن بها
يقظة كثيرة
و
حزن متصل
.
+ الكلام الذي يقال عن تجربة وخبرة
من الضروري
قبوله
حتى لو كان
قائله
بسيطاً أمياً ،
فكنـــوز الملــــوك الأرضييــــــــــــن
لا ترفــــض أن
تأخذ
زيـــــادة مــن
فلـس
الفقـــير ،
و من
خرير صغير
يتجمع
نهر غزير الفيض
.
+
إن كان
ذكر الفضـــلاء
يجدد
فينا
شهوة الفضيـلة
،
وهذا يكون إذا تفاوضنا معهم بأفكارنا
هكذا أيضاً
ذكر الفسقة
يجدد
في ضميرنا
الشــــهوة الســمجة ،
لأن ذكـــر
كـــل واحــــد
من هـــــذين يرســم أعمــاله فــي
عقلنــــا ،
ويشير لنا بإصبع إلى
رذائل أفعالهم
أو
شرف
ارتفاع فضائل سيرتهم ،
فإن كان
هؤلاء
أم
أولئك فانه يجذب فكرنا قهراً إلي الميل إما
لليمين
أو
للشــمال ،
إذ ينشـــغل
فكرنــــا
خفيـــة
و يتصـــور تفاصيـل ســيرتهم
في مخيلتنــا و فكــرنا
و كأننا ننظرهم بوضوح .
و ليس الحديث معهــم فقط
هو الذي يـــؤذي ،
بل و نظر و ذكر الذين يصنعون هذه .
و عمل الفضائل لا ينفع فقط
الذين يمارسونها ،
بل مجــــرد تخيل و جــوه الفضــلاء .
و من هنا نســـتدل علي أن
: الذين اقتربــوا من الوصـــول إلي رتبـــــة
الطهــــــــــارة
يؤهلـــــــــــــــــــــــوا
لنظر
أناس قديسين
في أوقات
الليل على الدوام ،
و في أوقات
النهار
تكون لهم مـادة
للفـرح و الانشـراح
بالمفاوضـة الفكريــة
في عقولهـم
،
لأن منظر القديسين
إذا ما ارتســـــم
في النفـــس
يزيد فيهـــا
حــرارة
لعمـل الفضــائل
،
و يشعل فيهــــــا
نار مضطرمة
لمحبــــــة
الفضيلة
.
و قالــــــــــــوا
إن :
الملائكــة المقدســين
يتزينـــون بشــــكل
أنـــاس فضلاء قديسـين ،
ويظهــــرون للنفس
في أحلام النوم ،
فتطير حركات النفس من
الفرح و تـــزداد ســرورا
،ً
و أيضــــــــــــــــــــاً
في النهـار
يحركــــــــــــون هـــذه أمــــــــام
نظــــــــر الفكـــــــــــر
و يخففــون
عنهـم تعـب النهـــار من سرورهم
بأنــــاس قديســـــين.
و بهـــــــذا
يزيـــــــــــدون في جهــــــــادهم
و ســــــــــــــــــعيهم .
و هكـــذا أيضــاً :
في وقت تواتر الحرب
فمن هو ساقط علي الدوام
في مفاوضة رديئة
فالشـــــــياطين
تصنع معه هكذا أيضاً ،
إذ يتشكلون و يأخــذون لهم
أشباها و أشكالاً ،
وكثـــــــــيراً
ما يظهـرون
للنفـــس مناظــــر تتحــــرك أمامهـــم ،
ثم يذكروهم
نهـــــــــاراً
بهذه الأشياء التي أظهروها في الحلم ،
و أحيانـــــــــا
يظهـرون
بمناظـر مخفية
تزعج
و
ترعـــب النفــس
و تضعفهـــــا ،
و يظهـــــــرون
صعــوبة
ســـيرة الســـــكــون
و
الوحــــــدة
مع أمـــــور أخــــرى.
أما نحن يا إخـــــــــوتي
فينبــــغي أن نمــــــــيز هـــــــذه الذكــــــــريات ،
فمع أي نوع من هذه الأفكار نتفاوض في هذيذنا ،
و أي نوع
نطـــرده عنــا
عاجلاً و بسرعة
إذا ما دنا من فكرنا ، ( أي علينا تمييز الفكر )
إن كان
من الشياطين
الذين يهتمون بإلقاء مادة الآلام الشهوانية أو الغضبية فينــــا ،
أم
من الملائكــة
المقدسين
الذين يمنحـــــون أفكــــارنا إشـــارات
توجب الفـــرح و المعــرفة و المعـــونة .
( و كـل من الملائكة والشياطين )
يحركـــون هــذه
بسـبب قربهـم إلينا
أو تتحــرك فينــا أفكـــــار تتجـــــه
نحــو واحــد من هــذين النـــــوعين
نتيجـــة
تذكر الأمور القديمة و الإحساس بها ،
و من تجـــــــربة
النظر و التفاوض و ممارسة الأعمال
يمكن
معرفة
و
تمييز
هذيذ الأمرين
.
و عندما تمتحن
بواحـــد من هـــــذين النوعين ففـي الحـال
قــدم صــــلاة مناســـــــبة .
المحبــــة :
الحـــــب
الــــــذي يقــــوم
عـلي
الظـــــــــروف هـــــــــــــــــــــو
كالشعاع الصغير
الذي
يغتذي بالزيت
و
يستمد نوره منه ،
وهـــــــو كالنهــر
الذي
يتكـون مـــــن المطــــــــــــــــــر
هذا الذي
إذ نقصت المادة التي يقوم عليها
تبطــل
حدة ســـريانه .
أما
الحب
الذي من الله ، كمعــــين ( أي ينبــــــوع )
يندفـــع من الأعمــاق
و لا
ينقطـــع قـــط تدفقـــــه ،
لأن الرب
هو وحده
ينبــوع الحـب
الذي لا تنقص
حصيلة كنزه
.
التنعم بالمزامير :
إن شـــــئت
أن تتنعم
في المزامير خدمتك و يكون لك
الإحساس
بكلام الروح
الموجه لك ،
اترك عددها
و لا تقم
بمعرفة مقدارها ،
و لا تكــون تلاوة
الاســتيخونات لقصد و غـرض ما ،
و اترك تلاوة
العــــادة
. و أفهم الشيء
الذي أقوله لك
.
( أ ) المزامير التاريخية :
التــي قيــلت
بنــوع الســيرة
،
عندمــا تتلوهـــــــا فليفحــــــص عقــــــلك فيهــــــا عن
تدبــير اللــــه ،
لكــــي
تنتبه نفسك
إلي المعاني العظيمة التي فيها
بدهش
و
تعجب
من
التدبير الالهى
و من هنا
تتحرك نفسك
إما بالتمجيد أو بحزن نافع .
( ب ) المزامير التضرعية :
و التي قيلت
بنوع الصلاة
، فخذها علي
نفســـــك ،
لكي إذا ما
ثبت الفكر
فيها يمضي عنك
الاضطراب
(أي تشوش الذهن ) .
و ليس في
عمل العبودية
سلام الفكر ،
و لا في
حرية الأولاد
سجــس التخبـــــــــــــط
هذا الــذي
من عادتـــــه
أن يمتــــــــــص
مذاق
المعــــاني
و يســـلب التمـــــــــــــييز
الذي فيها
مثل العلقــــة
التي تمتـــــــص
حياة
الجســــــد
بامتصاصها الدم من أعضائه .
و التخبـــط
ينبغـــــــــــي
أن يدعـــــــــى
مركب
الشــيطان ،
فالشـيطان
مثـل النوتـي
الذي من عادته
التسلط
علي العقل
دومــــــــــــــاً
آخذاً معه جميــع
ا
لآلام
(
أي حـروب
الشــــــهوات )
و يدخـــل
على النفس
المجاهـــــــــــدة
ليسقطها
فــــــي
هوة التخبـــــط
و أفهم هذا أيضاً بتمييز :
أن لا يكــــــون
الاســـتمرار في التــــــــلاوة
كـــــأنه
مـــــن شــــخص آخــــــر ،
بــــل هـــــي
ألفاظ مزاميرك و صلاتك أنت ،
لئلا يظن
بك أنك توصل كلام غيرك ،
إذ بهــــــــــذا
لا يكــــون لك أبـــداً الحــــزن
أو الفرح
( التي هي الانفعـــالات )
التي توجـــــــد فيهــــــــــــــا
النفس
( أي في الصلاة الروحانية ) .
بل قل الكلام
علي أنــــه
نابـع من ذاتك
بتضــــــرع
و
حــزن
و
تمـــــييز
و
إفـــــــراز
،
مثل إنسان
متيقــــــــــن
بالحقيقــة
أن يقـوم بهـذا العمـل
من ذاتـه
.
الأفكار المضادة :
الضجر
يكون مـن
طياشة
الأفكار ،
و
الطياشة
تنتــج :
مـــن
التوقف عن الجهاد
و
القـــــــــــــــــــــــــراءة ،
و عن
المحـــــــــــــــادثة
و
المفاوضة غير الملتزمة ،
و عن
ملـــــئ البطـــــن .
إذا لـــــــــــــــــم
نردد أفكـــار
الأعــداء المتكلمــين
فــــــــــــــي داخلنـــــــــــــــــــا ،
بل بتضـــرع
الصــــــــــــــــــلاة
نقطــــــــــــع
كلامهـــــــــــــــــم ،
فهذا دليل واضح
عــــــلى أن
العقــــــــــــــــــــــل
قد وجد حكمة
و قـوة من النعمة ،
و أن معرفته
ا
لحقيقية قد عتقته
( من الأفكــار الشــريرة ونتائجها )
و فتحــت له
وســـــائل فعــالة ،
فـــــــــــأدرك
طريقاً مباشراً عـــوض
الدوران في طــرق طــويلة ،
لأنه ليـــــــــس
في كل و قت
تكــــون لنـــا القــــوة
( أي القـــوة مــن النعمــــة )
لنجـــــــادل
الأفكــــار المضــــــادة
و نســــــــــــــــــــــــــــكتها ،
بل قـــــــــد
يعرض لنا في وقــــت
أن نجـــرح منهـــا بجراحــات
لا تشـــفى
إلا بعــــــــــــــــــــــد
زمـــــــــان طويـــــــــــــــــل .
لأنك بذلك
تدخل نفسك في المجادلة
و
الكلام مقابل الذين
لهم ستة آلاف ســــنة
،
و هم أيضاً
أكثر عدداً منك
و
لهم حيــل
و
سبل تفوق حكمتك
و
خبرتك
لذا
يجرحونك
،
فحتى لو أنك غلبت
،
فإن
صـدى الأفكار
يوســــــــــــــــخ
عقلك
و
رائحته نتانتها
تمكث زماناً في
أنفــك ،
و أما بالنوع الأول ( أي
عــدم
مناقشـة الأفكــار و
مقاومتها
بالصــــــــــــلاة )
فانك
تعتق
من هذا جميعــه و
تستريح
من هذا
الرعب .
ــ ليس شيء يعضد و يعين مثل
الصلاة .
ــ
الدموع في الصلاة هي
علامة
الرحمة الإلهية
التي حظت
بها النفــــــس
و أنهـــا قد قبـــــــلت بواســــــطة
التـــــــــــــوبة
و بـــدأت تدخــــــل
برية النقــــاوة
.
إن لم تنتشل
الأفكار
من هذيذ
الأمــور الزائلــــة ،
و ينبـــــــــــــذ
منهــــــــــــــــــــا
رجاء هذا العالم
،
فــــــلا يتحرك
فيهـــــــــــــــــــا
الازدراء بـــــــــه
و لا تبدأ بجمع
الزاد
الصالح
ليوم
انتقال الإنسان
.
عنــــدما
يرسخ في
النفس
الفكر
في الأمور التي هناك
( أي في السماء )
،
حينئـــــذ
لا تتمـــكن الأعــــين ألا أن
تســــــكب الدمــــــــــــوع ،
هذه الدموع التي تنتج
عن
الهذيذ الحقيقي
الذي بغير طياشة ،
و من
الأفكار الكثــيرة
المســـــــــــــتقيمة ،
فالدموع
تتواتر
عندما يوجد في الفكر شيء ما خفي
و يحزن القلب
بالاهتمام به
.
عمل اليد :
عندمــا
تعـــــود إلي عمــل يديك و أنـــت في
ســــــكونك الــــــــدائم ،
لا تجعل
وصية الآباء من أجله مبرراً لمحبة الفضة ،
بل
لمقاومة الضجر
اشــــــتغل
بعمل قليل بصنــــاعة ليـــس فيهـــا
سجـــس
و لا
اضطــراب للعقــــل
،
و إن كــــان
يلح فيك الفكر بالعمل الكثير
بحجة الصـــدقة ،
فأعــلم أن :
الصــلاة رتبتهـــــا أرفـــــــع مـــــن الصــــدقة
،
و إن كـــان
العمل من أجــل حاجــــــة
ضــرورية لجسدك
فلا تكــــن
شرهاً في ذلك بل حسب قوله :
" اطلبوا أولا ملكوت الله وبره وهذه جميعها تزدادونها من قبل أن تسألوا "
(لو 17 : 20 ،33
(
قال أحد القديســــــين :
ليــس هــذا غـــرض ســيرتك و قصــــدها أن :
تشبع الجياع ،
أو أن تكون قلايتك ملجأ الغرباء
لأن هذه السيرة تليـــق
بالذين يريدون أن يتدبروا حسنا في العــــالم
و ليست هي للمتوحدين
المتحــــررين من جميــــع المحســـــوسات ،
الذين قصـدهم حفـــــظ العقــــل بالصـــــلاة .
الوحــــــــــدة :
إن كنـــــت قـــــد أهــــــــــــلت
للوحـدة الخفيفــــة
الوســق
و لامتــلاك حريتهـــــــا ،
فلا
ترعبك
فكرة الخوف
كالعادة ،
تلك الأفكار التي تتردد كثيراً
بأشكال متعددة متغيرة ،
بل
ثق و صدق
أن
معك حارســــــاً
،
و
كن كإنسان
متأكد
بحكمة ثاقبة
إنه :
و
جميع الخليقة
تحت يد
سيد و احد
،
و أمر و احد يحرك الخليقة
جميعهــا
و
يهديهـــا
و
يسوســها
و
يدبرهــــا ،
و لا يســــتطيع
إحداها أن
يؤذي رفيقه
من
غير سماح
و أمر
الخالق المدبر
،
و هي جميعها
تحت العناية
و
السياسة .
فانهض الآن
و
ثـــق
و
تشــــــجع ،
و أعلـــــم أنه :
و إن كان قــد أعطــيت
حــرية الإرادة
لأفــراد مــن الخليقـــة
و لكن ليس في كل شيء ،
فلا
الشياطين
و
لا
الوحوش المفسدة ،
و
لا
الدبيب
و
لا
الناس الأشــرار
يقدر أحد منهم أن يصنع إرادته بإيذاء رفيقه ،
إن لم
يسمح له
بأمر المدبر
،
و هو
يعطي
فسحة محددة
لذلك
.
الله لم يسمح
أن تكون حرية المخلوق تامة ،
و إلا ما عـــــــــاش
كل ذي جســـــــــد .
و الله لم يترك الحرية
للشياطين
و
الناس لتدنوا من خليقته
ليباشروا معهم
ما يريدون من الأذى .
فلأجل هذا
قل لنفسك :
إن
معي حارساً
فلا يســتطيع أحــــــــــد
من المخــلوقين
أن يظــــهر مجرد
ظــهور أمامي
من غـــير
سماح من فوق ،
لذا فحتـــى
لو كـــنت تنــظـــر بعينيــك
و
تســـمع بأذنيــــــك
تهــديدهم لـــك
فلا تصدق
أنهم
يجسرون عليك
،
لأنه لــو كان سمح لهــــم
بالأمر السمائي
ما كانوا
مضطرين للقول
و التهديد بل لأتموا بالفعل
كل ما أرادوه .
و قل أيضاً لذاتك :
اذ كان
لسيدي
إرادة أن يتسلط الأشرار ، علي
فلا
اســـتصعب أنا ذلك
و كأني
إنسان يريد إبطال
إرادة سيدة
، و بهذا تمتلئ
فرحاً في تجاربك
.
و كمثل
من شعر و عرف أن
أمر سـيده
هو الذي يدبره ،
أسند قلبك بثقة الإيمان بالرب
و لا
تجزع من خوف الليل
و لا
من سهم يطير
فــــــــــي
النهار
(
مز 90 قبطي
)
لأن
إيمان التصديق بالله
يجعل
الوحوش البرية
كالحيوان ( المستأنس )
و الغنم
،
و قل لذاتـــــــــك :
أنا و إن كنــت لســــت بصــديق
حــــتى
أتكل على الله و أثــق به ،
لكني متأكد أنني
لأجل
عمل البر
قد خرجـت إلي البرية
و
القفر المملوء من كل ضيق ،
و لهذا فأنت خــادم لإرادة الله
،
و لكن إن لم يكن الأمر علي هذا المعنى (أي الغرض )
فباطـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل
تشــقى
و
تكـــابد الأحــزان
و
تقـــاسي الضيقــات ،
الله
لا يريـــــد شـــــــــقاء النـــــــــاس و أحـــــــــــــــزانهم
،
بل لكي تقرب له
ذبائح المحبـة
التي هي
أحزان قلبك
،
و بهذا المفهـــــوم يظهــــر كل
محبـــي الله
نيتهــــــم
أنه
لأجــــل محبتــــه
يتضــــايقون كمــا قـــال الرسـول :
"
جميع الذين يريدون أن يعيشوا بمخافة الله يتضايقون
"
(2تي 3 : 12 )
و بعد ذلك يعطيهــــم الســلطان على
كنــوزه الخفيــــة .
اجزاء الميمر التاسع :
الجزء (1) : تعاليم يجب تذكرها على الدوام .
الجزء (2) : مما سمع ونظر من الشيوخ
.
الجزء (3) : التفاوض مع اللــــه في السكون .
صفحة موضوعات الميمر التاسع
اكمل القراءة
|
comments
رسائل أحدث
رسائل أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
أرشيف المدونة الإلكترونية
◄
2018
(2)
◄
مايو
(2)
◄
2017
(252)
◄
سبتمبر
(91)
◄
أغسطس
(161)
◄
2016
(24)
◄
نوفمبر
(8)
◄
أكتوبر
(16)
◄
2015
(27)
◄
ديسمبر
(2)
◄
نوفمبر
(17)
◄
أكتوبر
(1)
◄
سبتمبر
(7)
◄
2014
(11)
◄
ديسمبر
(4)
◄
نوفمبر
(2)
◄
يوليو
(3)
◄
يونيو
(2)
▼
2013
(46)
◄
أغسطس
(4)
◄
مايو
(10)
▼
أبريل
(32)
ميامرماراسحق ـ الجزءالثانى ـ الميمر الثالث ( كامل ...
ميامرماراسحق ـ الجزءالثانى ـ الميمر الرابع ( كامل ...
ميامرماراسحق ـ الجزءالثانى ـ الميمر الخامس ( كامل ...
ميامرماراسحق ـ الجزءالثانى ـ الميمر السادس ( كامل ...
ميامرماراسحق ـ الجزءالثانى ـ الميمر السابع ( كامل ...
ميامرماراسحق ـ الجزءالثانى ـ الميمر الثامن ( كامل ...
ميامرماراسحق ـ الجزءالثانى ـ الميمر التاسع ( 3 اجر...
ميامرماراسحق ـ الجزءالثانى ـ الميمر التاسع ( 3 اجر...
ميامرماراسحق ـ الجزءالثانى ـ الميمر التاسع ( 3 اجر...
ميامرماراسحق ـ الجزءالثانى ـ الميمر التاسع ( 3 اجر...
ميامرماراسحق ـ الجزءالثانى ـ الميمر العاشر ( كامل ...
ميامرماراسحق ـ الجزءالثانى ـ الميمر الحادى عشر ( ك...
ميامرماراسحق ـ الجزءالثانى ـ الميمر الثانى عشر ( ب...
ميامرماراسحق ـ الجزءالثانى ـ الميمر الثالث عشر ( ك...
ميامرماراسحق ـ الجزءالثانى ـ الميمر الرابع عشر ( ب...
ميامرماراسحق ـ الجزء الثانى ـ الميمر الخامس عشر ج1...
ميامرماراسحق ـ الجزء الثانى ـ الميمر الخامس عشر ج2...
ميامرماراسحق ـ الجزء الثانى ـ الميمر السادس عشر ( ...
ميامرماراسحق ـ الجزء الثانى ـ الميمر السابع عشر ( ...
ميامرماراسحق ـ الجزء الثانى ـ الميمر الثامن عشر( ك...
ميامرماراسحق ـ الجزء الثانى ـ الميمر التاسع عشر ( ...
ميامرماراسحق ـ الجزء الثانى ـ الميمرالعشرون ( كامل...
ميامرماراسحق ـ الجزء الثانى ـ الميمر الحادى والعشر...
ميامر مار اسحق ـ الجزء الثانى ـ الميمر الثانى والع...
ميامر مار اسحق ـ الجزء الثانى ـ الميمر الثالث والع...
ميامر مار اسحق ـ الجزء الثانى ـ الميمر الرابع والع...
ميامرماراسحق ـ الجزء الثانى ـ الميمر الخامس والعشر...
ميامرماراسحق ـ الجزء الثانى ـ الميمر السادس والعشر...
ميامر مار اسحق ـ الجزء الثانى ـ الميمر السادس والع...
رسالة من القديس مارإسحق ( بالكامل ) الى أخ يحضه عل...
صلاة للقديس مار اسحق ـ ميامر مار إسحق ـ الجزء الثا...
. ميامر القديس مار إسحق السريانى ـ الجزء الثانى ـ ...
◄
2012
(58)
◄
أغسطس
(2)
◄
يونيو
(7)
◄
مارس
(15)
◄
فبراير
(13)
◄
يناير
(21)
◄
2011
(134)
◄
ديسمبر
(21)
◄
نوفمبر
(11)
◄
أكتوبر
(87)
◄
سبتمبر
(15)
الكتاب المقدس
استمع الكتــاب المقـــدس
مكتبـة الكتــاب المقـــدس
كتاب مفدس ( الانبا بيشوى )
كتاب مقدس( الانبا تكـــــــلا )
بحث فى الكتاب المقدس
مكتبة الكتاب المقدس
البحث فى الكتاب.
نصـــوص الكتاب .
مقــدمات الكتاب .
تفاســير الكتاب .
التفاسير المرئية
التأملات المرئية
شخصيات الكتاب .
موضوعات كتابية .
التاملات والدراساب
جغرافية الكتاب.
منتديات الكتاب .
مكتبة مُجمعــة.
ابائيات
مكتبــــة ابــاء الكنيســة
موسوعة الاباء القديسين
مكتبة سير الابــاء القديسن .
اقوال الاباء القديسين مكتوبة
اقوال الاباء القديسين مرئية
مكتبة البابا كيرلس
قاموس اباءالكنيسةوقديسها
قاموس اخر للاباء القديسين.
ابــــاء الكنيســـــــة الاولى .
اقوال الاباء مرئية وسمعية
كــــل يــوم قـــول للابـــــاء.
معجزات الاباء القديســين .
البابــا كيرلــس الســادس .
مكتبة مجمعة سيرالقديسين
الرهبنة القبطية واباء الكنيسة
الاديرة بمصر ونشاة الرهبنة.
الاديــرة والكنائس القبطيـــة .
درجــــــــات الرهبنــــــة .
موسوعة الاديرة القبطية .
الاديرة القبطية بمصر.
الاديــــرة القبطــــــــة.
القديس الانبا انطونيوس
البوم صــور دير المحـــرق.
تاريخ الكنيسة القبطيـــة.
مكتبة مُجمعةللرهبنةالقبطية .
مكتبة قداسة الباب شنودة الثالث
موسوعة شاملة عن قداسة البابا شنودة
اهتـــم با بديتــــــك .
كتاب انطلـاق الـروح.
ابتسم مع قداســة البابــا.
البوم صور قداسة البابا.
صور نياحة قداسة البابا .
صور نادرة لقداسة البابا .
مجمع عظات وتاملات وكتب قداسة البابا .
اقوال وتاملات قداسة البابا .
سنوات مع اسئلة الناس .
مكتبة مُجمعة لقداسة البابا .
الالحان والقداسات والطقوس الكنسية
الصلوات والطقوس الكنسية
البومات الصور
موسوعة صور مسيحيبة ومتنوعة .
صور ربنا يسوع المسيح .
صور ميلاد وعماد السيد المسيح .
صور السيدة العذراء مريم .
صور الملائكــــــة .
صور القديسون و الشهداء .
البومات الصور المتحركة
موسوعة الصور المتحركة .
صور ربنا يسوع المسيح .
صور ميلاد وعماد السيد المسيح . .
صور السيدة العذراء مريم .
صور ملائكــة متحركـــة .
صور القديسون والشهداء .
بحث هذه المدونة الإلكترونية
Translate
قراءات اليوم
قراءات اليوم ( الانبا تكلا ) م
قراءات اليوم ( الانبا بيشوى )
الفرح والسلام
أقوال آباء عن الفرح | السلام
الفرح بالرب كل حين
تابع لنا
مدونة خواطر رهبانية
مدونة رئيس الملائكة رافائيل
موقع رئيس الملائكة رافائيل
المنتــــــــدى
مدونة الاباء القديسين
اكواد HTML
مكتبة الملاك رافائيل
الملاك رافائيل مفرح القلوب .
البوم صور الملاك رافائيل
صــــور المـــلاك رافائيل.
تمجيد فديو للملاك رافائيل .
كلمات تمجيد الملاك رافائيل .
ميامر و موضوعات ابائية
موسوعة ق,مار اسحق
موضوعات ق. اغسطينوس
سلم الدرجى ودرجات الفضائل
السكون عند مار اسحق ـ قداسة البابا شنودة
ميامر مار اسحق الجزء الثانى
ميامر مار اسحق ج1 كامل
ميامر مار اسحق ج2 كامل
تاملات وعظات روحية
الموضوعات الروحية.
تأملات روحية سمعية ومرئية
عظات ابونا مكارى يونان.
عظات ابونا داود لمعى .
سفر طوبيا وتفسيره
نبذة عن المــلاك رافائيـــل .
ملخص بسيط لسفر طوبيا .
قــانــونيــــــة سفر طوبيـــا.
قــراءة سفر طوبيا وتفسيره.
تفسيرالسفر للانبا مكاريوس.
تفسير السفر لابونا تــادرس.
تفسير الصدقة تمحو الخطايا.
مكتبة مُجمعة لسفر طوبيا
الملائكة الاطهار
معـنى كلمــة مــــلاك .
معلومات عن الملائكة.
الملائكـة فى الكتاب المقدس
رؤســاء الملائكــة الاطهــار .
درجــات و رتـب الملائكــة .
موضوع شامل عن الملائكة .
كتاب الملائكةلمشاهيرالاباءالقديسين
تمجيد للملاك ميخائيل.
تمجيد للملاك غبريــــال .
مكتبة الملائكة الاطهار.
المكتبة الثقافية ـ البحث و الاطلاع
بحث فى موقع الانبا تكلا .
المكتبــــة القبطيـــة.
موسوعة الطفل المسيحى.
مجموعات facebook groups
البحث والاطلاع والثقافة.
الموسوعة الطبية الشاملة
مجـــلــــــة الكـــــــــرازة.
للتحميل من4shared
جاليري صور Picasa
موسوعة الصور بالمدونة
دليل المنتديات والمواقع المسيحية .
اقسام المواقع والمنتديات
المساهمون
Unknown
الملاك رافائيل
الملاك روفائيل
الصفحات
الصفحة الرئيسية
designed by:
isaac